مقتل طفلة على يد عصابة في منزلها بـ ليفربول، في الأيام القليلة حدثت جريمة قتل لا يقال عنها الا أنها كانت جريمة قاسية و مؤلمة للكثير من الناس في المملكة المتحدة وتعود تفاصيل الواقعة، عندما اقتحم مسلحون المنزل وأطلقوا النار بشكل كثيير جدا على الأغراض المختلفة في البيت ، وعندما حاولت الأم منعهم تلقت طلقا ناريا في الذراع الخاص بها، بينما أوقعت هذه الجريمة البشعة و التي هي غاية في البشاعة الأب قتيلا الذي يبلغ من العمر 35 عامًا و هذا بعد أن كان يريد أن يحاول الدفاع عن نفسه و عن عائلته.
حيثيات قضية الطفلة فيمدينة ليفربول
وعلى الفور تجمع الأصدقاء بعد سماع صوت الطلقات وقاموا بنقل الفتاة ووالدتها إلى المستشفى، ولكن لم تتمكن الطفلة أوليفيا من البقاء على قيد الحياة لأنها قد أصيبت بجراء كبيرة وبليغة جدا حالت دون بقائها على قيد الحياة.
و تحدثت ريبيكا ويلكينسون، مديرة مدرسة أوليفيا:” أن مقتلها تسبب في انهيار مدرستها بسبب الخسارة الحزينة لها”، لافتةً أنهم في حالة صدمة و هم في أشد حالات الحزن على الطفلة و ما جرى لعائلتها المسكينة التي تفرقت و تشتت بين قتيل و فقيد و هذا مما لا شك سوف يقوم بالتأثير بشكل كبير جدا على أم الفتاة التي لا شك أنها تجبها حبا كبيرا جدا.
النتائج المترتبة على مقتل الفتاة و والدها في مدينة ليفربول
النتائج المترتبة على مقتل الفتاة و والدها في مدينة ليفربول التي تقع في المملكة المتحدة، من المرجح بشكل كبير جدا أن ما حدث من قبل المسلحون باطلاق النار كانوا يتعمدون بشكل كبير، أن يوقعوا أي شخص يحاول التصدي لهم قتيلا، و هذا مما لا شك فيه يعتبر من الأمور التي من شانها أن تؤدي الى ما ذهبت و اتجهت اليه الأمور، من أخطر الأشخاص الذين يقومون ببالسطو على، مكان معين أو يريدون سرقة شخص ما، فان أحد أكثر الأشخاص خطورة هو الشخص الذي لا يهتم بحياة الاخرين و هذا مما لا شك فيه يعتبر بكل تأكيد من الأمور التي تؤثر بشكل كبير حينما، يقوم مثل هؤلاء الأشخاص بمثل هذه الأمور من المهم أيضا أن نقوم بادراك العديد من الأمور، حول هذه الجرائم الكثيرة ألا و هي أن هذه الجرائم تتسم بالسرعة و عدم الاطالة فيها نظرا لأن الهدف في العادة يكون محددا لدى الأشخاص الذين يريدون السرقة أو القتل، و من المؤسف جدا ما حدث بخصوص قتل الفتاة الصغيرة بدون أي مبرر.
