توفيت لاَعبةِ الجمباز، اليوم الإثنين في السابع عشر من شهر أبريل، بعد أن سقطت من يد زوجها على خشبة المسرح أثر خلال روتيني أثناء عرض مسرحي لهما مع الفرقة الخاصة بهما.
وذكرت المصادر الخاصة، بأن اللاعبة تم نقلها الى أقرب مستشفى من أجل محاولة إنقاذ حياتها من الموت، ولكن كانت إرادة الله قد نفدت، لتعلن الطواقم الطبية عن وفاتها على بعد دقائق من دخولها المستشفى، حيث أُصيب َشريكها بحالة من الحزن على فراق زوجتها التي مازالت في عمر الصغر، كما ويذكر بأن اللاعب ترك طفلين خلفها.
وأوضح شريكها الجمباز، بأن زوجتُه قد سقطت بعد أن حدث خلال روتيني من ارتفاع عالي وعد مقدرة الزوج في إمساك زوجته من الساق عند ما كانت تريد الانتقال من منطقة لأخرى، مؤكدة بأنهم يقدموا العروض دون ارتداء أحزمة الأمان حيث يكونوا بمظهر جيد..
وفي سياق متصل، يذكر بأن الفرقة لم تحصل على الموافقة الكافية من أجل تنفيذ هذا العمل، وأنهم يقدموا العروض من ارتفاعات عالية من أجل جلب أكثر عدد ممكن من الجمهور لمشاهدةِ كافة العروض والحوصل على نسبة كبيرة من الأموال، وتُعد جميع العروض من أخطر العروض التي تُقدمها الفرقة.
